محمد بن سلمان- رؤية ملهمة ترسم مستقبل السعودية الطموح
المؤلف: أحمد الشمراني09.29.2025

• يقودنا قائد فذ ومُلهم، يعمل جاهداً على تنشئة جيل طموح لا يرضى بالصعاب، بل يتطلع إلى رسم مستقبل مشرق للوطن، جغرافيا وشعباً، ليؤسس معالم دولة حديثة، شعارها الدائم "نحلم ونحقق" يتحول إلى واقع ملموس وليس مجرد كلمات رنانة.
• أجدني في خضم معركة مع اللغة، باحثاً عن الكلمات التي تليق بشاب أدهش العالم بإنجازاته الرائدة، ووضع أسساً لتجارب مبتكرة في شتى المجالات، فكل من ينظر إلى المملكة العربية السعودية اليوم، يرى بوضوح أن ما كان ضرباً من الخيال، أصبح حقيقة واقعة نعيشها.
• لقد أرتقى الأمير محمد بن سلمان بالمملكة إلى مكانتها المستحقة على الأصعدة كافة، وعلى رأسها الصعيد السياسي، حيث أعاد صياغة سياستنا بحنكة في ظل عالم يموج بالاضطرابات، واستطاع أن يكسب ثقة المجتمع الدولي بفضل نهجه الصادق وثقته الراسخة، مما عزز الروابط بين المملكة ودول العالم أجمع.
• أصبحت الرياض اليوم القلب النابض للعالم، ومركزاً سياسياً واقتصادياً بارزاً، وقد تعزز هذا الدور بفضل الثقة الكبيرة في قيادة شابة، تتميز بالصراحة والوضوح في التعامل مع الجميع، ولا تؤمن بسياسة المراوغة والغموض.
• من المسلم به أن النجاح لا يصنعه شخص بمفرده، ولكن القائد المُلهم هو من يمتلك القدرة على توظيف الكفاءات لتحقيق رؤيته الطموحة.
• هذا ما يفعله القائد الملهم مع من يثق بهم، يمنحهم الدعم الكامل والإمكانيات اللازمة، لنشهد في نهاية المطاف قفزات نوعية في مجالات الترفيه والرياضة، نتجاوز بها حدود الزمن، ونختصر سنوات من التطور في غضون أشهر قليلة.
• ومن دواعي السرور ذلك التناغم الوثيق بين الأمير محمد بن سلمان والشعب السعودي، والذي وصل إلى حد تجسيد سمو ولي العهد في الشعب السعودي "بجبل طويق" رمزاً للعزة والشموخ، وبالمثل، رأى الشعب في سموه الكريم تجسيداً لمعنى الجبل، رمزاً للثبات والكلمة الصادقة والموقف الشجاع.
• أجدني في خضم معركة مع اللغة، باحثاً عن الكلمات التي تليق بشاب أدهش العالم بإنجازاته الرائدة، ووضع أسساً لتجارب مبتكرة في شتى المجالات، فكل من ينظر إلى المملكة العربية السعودية اليوم، يرى بوضوح أن ما كان ضرباً من الخيال، أصبح حقيقة واقعة نعيشها.
• لقد أرتقى الأمير محمد بن سلمان بالمملكة إلى مكانتها المستحقة على الأصعدة كافة، وعلى رأسها الصعيد السياسي، حيث أعاد صياغة سياستنا بحنكة في ظل عالم يموج بالاضطرابات، واستطاع أن يكسب ثقة المجتمع الدولي بفضل نهجه الصادق وثقته الراسخة، مما عزز الروابط بين المملكة ودول العالم أجمع.
• أصبحت الرياض اليوم القلب النابض للعالم، ومركزاً سياسياً واقتصادياً بارزاً، وقد تعزز هذا الدور بفضل الثقة الكبيرة في قيادة شابة، تتميز بالصراحة والوضوح في التعامل مع الجميع، ولا تؤمن بسياسة المراوغة والغموض.
• من المسلم به أن النجاح لا يصنعه شخص بمفرده، ولكن القائد المُلهم هو من يمتلك القدرة على توظيف الكفاءات لتحقيق رؤيته الطموحة.
• هذا ما يفعله القائد الملهم مع من يثق بهم، يمنحهم الدعم الكامل والإمكانيات اللازمة، لنشهد في نهاية المطاف قفزات نوعية في مجالات الترفيه والرياضة، نتجاوز بها حدود الزمن، ونختصر سنوات من التطور في غضون أشهر قليلة.
• ومن دواعي السرور ذلك التناغم الوثيق بين الأمير محمد بن سلمان والشعب السعودي، والذي وصل إلى حد تجسيد سمو ولي العهد في الشعب السعودي "بجبل طويق" رمزاً للعزة والشموخ، وبالمثل، رأى الشعب في سموه الكريم تجسيداً لمعنى الجبل، رمزاً للثبات والكلمة الصادقة والموقف الشجاع.